رواية شمس الزين الفصل السابع عشر 17 بقلم نادية مصطفى
ومشيت وهو فاضل باصص عليها لحد ماختفت من عينو
وبعد تلت ايام
وهما ع نفس الحال وريتا خايفه ومش عارفه تعمل اي في المزاد ده
ومراد مش عارف يعمل اي وهو محتار مش عارف لي
وزين وشمس في اسعد ايام حياتهم وكلها غرام وحب مابينهم
........وجمع زين مراد وحسام عندو ف البيت
زين:لسه عايشين في الماضي .بص انت وهو انا عارف ان صعب الواحد يتحكم في مشاعروا ولكن خدها نصيحه اوعى تتقبل حب حد اللي يسبب اذيته ليك روحك وصحتك خير ونعمه من عند ربنا ومفروض انك تحافظ عليها وصدقني ما فيش خير من شخص بيتعمد اذيتك الناس اللي بتستبيع حزنك ووجع قلبك عمرها محبتك الحب عمره مكان كده الحب موده ورحمه وانسانيه ما فيش حب بيكون سبب في تعاسه صاحبه او قهر قلبه لو انت علاقتك ماشيه بالشكل ده سميها اي حاجه غير الحب . الحب بريء من المهازل اللي بتحصل دي
حسام: لا الجواز من شمس جاب نتيجه حلوه
زين: انا خرجت من الماضي وقدرت اعيش اه مش زي الاول بس بحاول بصراحه بس أحياناً بوصل لمرحلة بتوصل فيها ان طاقتك بتكون خلصت بتحس انك تعبان ومرهق عايز تعمل حاجات كتير بس مافيش ولا حد سامعك ولا فهمك حتى ولا حد هيقدر انت جيت ع نفسك قد اي ولا انت استحملت اي
وقعدوا مع بعض ومشيوا
وعدتت الايام وجه اليوم اللي هتتعرض فيه ريتاج في مزاد
وحسن مسكها
استووووووووووب
حسن ده هو نفس الراجل اللي في الخرابه واللي حرم ريتاج من الاك
نرجع تاني
حسن:هي دي اللي عليها اللي عليها البيعه انهارده
وبدأو كلهم يقولوا ارقام
وجه واحد :انا هدفع ٣٠٠الف ...
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات